الشراكة المجتمعية في المدرسة
بينما يقصد الباحث بالمشاركة المجتمعية في مجال التعليم على أنها.
الشراكة المجتمعية في المدرسة. الفهم الخاطئ للمشاركة المجتمعية وغياب الوعي الثقافي للمجتمع بأهميتها. 2 تحمل مسئولية مساعدة المدرسة على تحسين جودة المنتج التعليمي. الهدف العام المنشود تحقيقه بنهاية هذه الخطة. الجبل لا يحتاج إلى جبل لكن الإنسان يحتاج إلى الإنسان.
1 تعليم التلاميذ ليصبحوا قوة منتجة فى المجتمع. إن البشر اذا واجهوا المصاعب بروح من التعاون والمشاركة تبدو هذه المصاعب أقل قسوة ويمكن التغلب عليها. الشراكة المجتمعية من الممكن أن تعبر عن الوسائل التي تعزز من روح التعاون بين أفراد المجتمع ممثلين في سكان الحي أو المدينة أو الدولة بشكل عام وتعزيز دور التعاون الاجتماعي بينهم لتعزيز الخدمات المقدمة في المجتمع المحلي وهذا الأمر سيعود على هذه المؤسسات والمجتمع ذاته. تعتبر الشراكة بين المدرسة والأسرة أحد أهم عوامل نجاح العملية التعليمية على مستوى أنظمة دول العالم التربوية حيث يمثل انخراط أولياء الأمور في عملية تعليم أبنائهم ركيزة أساسية من ركائز النجاح وفي ضوء رؤية المملكة العربية السعودية 2030 فإن عملية.
توفير الآلية التي تحقق تيسير المشاركة المجتمعية عن طريق تسهيل الإجراءات واختصار الوقت والجهد. ضيق الوقت الكافي للمشاركة المجتمعية بسبب المستوى الاقتصادي والاجتماعي المتدني لبعض الأسر. تدني فقدان التخطيط والإطار الواضح للمدرسة بسبب عدم عرضها على المجتمع مما يؤدي إلى فقدان الثقة فيما بينهم. مشاركة لا تكتفي فقط أولا تتمثل فقط فى المساهمة بالموارد ولكنها تتعدى ذلك إلى صياغة الفكر وتشكيل الثقافة المجتمعية التي يمكن أن تسمح بتحقيق التعليم للتميز.
مشاركة لا تكتفي فقط أولا تتمثل فقط فى المساهمة بالموارد ولكنها تتعدى ذلك إلى صياغة الفكر وتشكيل الثقافة المجتمعية التي يمكن أن تسمح بتحقيق التعليم للتميز. 2 تحمل مسئولية مساعدة المدرسة على تحسين جودة المنتج التعليمي. وأكد أولياء أمور أن تأثير الوالدين على أبنائهما من خلال تفاعلهما مع المؤسسة التعليمية يؤدي إلى زيادة التحصيل العلمي لديهم. ما يمتلك شراكة يهمل شراكة.
الخطة والبرنامج الزمنى للمشاركة المجتمعية. تطبيق نظام اللامركزية في اتخاذ القرارات لدى المؤسسات التعليمية. كل ذلك وأكثر يتحقق عبر أبواب الإدارات المدرسية المفتوحة التي تعزز الشراكة المجتمعية وترسخ فكرة التواصل مع أولياء الأمور. 1 تعليم التلاميذ ليصبحوا قوة منتجة فى المجتمع.
هي المشاركة المجتمعية المتبادلة بين المدارس والمجتمع وتتمثل في الآتي. تحقيق مشاركة مجلس الأمناء وأولياء الأمور في وضع خطة للتوعية بأهمية المشاركة المجتمعية.